وأظهرت مقابلات أجرتها رويترز مع أكثر من 10 من كبار خبراء الأمراض أن العلماء الذين يتتبعون انتشار إنفلونزا الطيور يشعرون بقلق متزايد من أن الثغرات في المراقبة قد تبقيهم متخلفين عدة خطوات عن جائحة جديد.
وكان العديد منهم يراقبون النوع الفرعي الجديد من إنفلونزا الطيور H5N1 في الطيور المهاجرة منذ عام 2020، لكن انتشر الفيروس في 129 قطيعًا من الأبقار الحلوب في 12 ولاية أمريكية.