أكد تقرير معرفي بعنوان «جعل جودة الحياة النفسية أولوية وطنية»، أَعدته القمة العالمية للحكومات، بالشراكة مع شركة «برايس ووترهاوس كوبرز»، أهمية تبني حكومات ودول العالم، جودة الحياة النفسية، وجعلها أولوية وطنية للمرحلة المقبلة، وضرورة تكثيف الجهود العالمية، ودمج مبادرات الصحة النفسية الشاملة في خدمات الصحة العامة بحلول عام 2025
وذكر التقرير أن منظمة الصحة العالمية، حددت عام 2018، مفهوم جودة الحياة النفسية الجيدة، على أنه «حالة من المستويات النفسية، يدرك فيها الفرد قدراته الخاصة، ويمكنه التعامل مع ضغوط الحياة العادية بمرونة عالية، ويمكنه العمل بشكل أكثر إنتاجية وقدرة على تحقيق المساهمة والفاعلية في مجتمعه»