نظرة على القطاع الصحي الأردني


نظرة على القطاع الصحي الأردني


يعتبر الأردن بوابة الشرق الأوسط ومن أكثر دول العالم جذباً للاستثمارات الطبية والمنتجعات الاستشفائية وتوفيره لعدة مزايا منها السياحة العلاجية، المنتجعات الصحية، البحوث الطبية الحيوية، الصناعة الدوائية المتطورة وإنتاج المنتجات الطبيعية للعناية بالبشرة والتي تستخدم كعلاج لعدد من الأمراض الجلدية ومستخلصة من البحر الميت وغنية بالمعادن الطبيعية المركزة.
 
وتعد وفرة الكوادر الطبية والتمريضية المؤهلة احد أهم مقومات تطور السياحة العلاجية في الأردن حيث وصل عدد الأطباء في المملكة إلى ما يزيد عن 35 ألف طبيب أردني وحصل كثير منهم على شهادات دولية من الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة المتحدة وألمانيا وغيرها من دول العالم بالإضافة إلى وجود الكوادر التمريضية المؤهلة والمدربة على تقديم خدمات الرعاية الصحية للمرضى.