لكن، بدلًا من ذلك، فإننا في غزة نرثي فقدانهما.
- الكوادر الصحية يُقتلون أو يُصابون.
- تتعرض المراكز الصحية للهجوم باستمرار.
- تنفذ الإمدادات الطبية والصحية الأساسية.
- الطواقم الطبية منهكة بعد أن كرّست حياتها دون توقف لخدمة المجتمع والمصابين. وهم يُجبرون باستمرار على اتخاذ قرارات صعبة بشأن من يمكن إنقاذه.
- مليونا شخص يعانون من آثار الصدمات النفسية مدى الحياة، ويصارعون جروحًا خفية في صحتهم النفسية.
رغم كل الصعاب، قدّم موظفونا الصحيون في الأونروا أكثر من 8 ملايين استشارة طبية منذ بدء الحرب.
يعملون على مدار الساعة لتوفير الرعاية الصحية لمجتمعاتهم في مراكزنا الصحية وعياداتنا المتنقلة ونقاطنا الطبية رغم القصف والحصار الخانق.
يجب #وقف_إطلاق_النار الآن ورفع الحصار