مع تفشّي الحصبة في بريطانيا وأميركا بشكل غير مسبوق منذ 10 سنوات، ربطت حسابات على منصات التواصل الاجتماعي هذه الحالات بـ"المرض إكس" (X disease).
ويُعرّف المرض "إكس" على أنّه "وباء دولي خطير يمكن أن يُسببه مرض غير معروف حاليًا ينتقل إلى البشر".
وكان لدى 1417 شخصًا أصيبوا بالخرف مؤشرات حيوية بروتينية في دمائهم قبل 15 عامًا. وقد تم دعم هذا الاكتشاف بنوع من الذكاء الاصطناعي المعروف باسم التعلم الآلي.
ووجد الباحثون 11 "مؤشرًا حيويًا" للبروتين في دماء الأفراد الذين تم تشخيص إصابتهم لاحقًا بمرض الزهايمر والأمراض المماثلة، مما سمح لهم بالتنبؤ بالظروف بدقة تزيد عن 90%.