تشير دراسة بريطانية إلى أن دماء المصابين بكوفيد طويل الأمد تحتوي على أدلة لاستمرار الالتهاب، ما قد يساعد في فهم الحالة وكيفية علاجها.
وخلصت الدراسة إلى أن وجود بروتينات معينة يزيد من خطر ظهور أعراض محددة، مثل الإجهاد الدائم، لدى المرضى بدرجة تتطلب العلاج في المستشفى.
ومن غير الواضح ما إذا كانت الحالات الخفيفة من كوفيد لها نفس التأثير على الجسم.
ولا يزال إجراء الفحوص أمرا لم يتحقق بعد، لكن النتائج قد تؤدي إلى إجراء تحاليل مستقبلية.
يُعتقد أن كوفيد الطويل الأمد، أو الأعراض التي تستمر لمدة 12 أسبوعًا على الأقل بعد الإصابة بالمرض، قد أثر على ملايين الأشخاص حول العالم.