تحظى أدوية إنقاص الوزن بشعبية متزايدة في دول الخليج، حيث تعد معدلات السمنة من بين الأعلى عالميا، وفق تقرير جديد لصحيفة "واشنطن بوست". وفي منطقة تؤدي الحرارة المرتفعة لإبقاء الناس في منازلهم علاوة على انتشار الأغذية المصنعة واستخدام السيارات في التنقلات، يزداد الطلب على أدوية إنقاص الوزن، بما في ذلك "أوزيمبيك" و"ويغوفي". وتنتشر السمنة بنسب عالية في دول الخليج الثرية بالنفط، وعلى رأسها الكويت، مع معدل يبلغ 37.4 بالمئة.