أكد خالد عبدالغفار وزير الصحة المصري أهمية زيادة الدعم المادي للمؤسسات الصحية من أجل التكيف والتعامل مع تداعيات التغيرات المناخية، لافتاً إلى أن 0.6 بالمئة هي نسبة مساهمات القطاع الصحي في الدول النامية ومنها مصر وهو رقم ضئيل جداً، كما أن العبء الأكبر يقع على الدول الصناعية المتقدمة.