يمكن أن تحمل "الموجات فوق الصوتية" مفتاحا لمشكلة طالما واجهت مطوري الأدوية، والتي تتمثل في "توصيل العلاجات إلى أماكن يصعب الوصول إليها في جسم الإنسان" لعلاج أمراض مثل الزهايمر والسرطان، حسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال".
وسيساعد نهج متطور يجمع الموجات فوق الصوتية مع فقاعات صغيرة من الغاز الخامل المحقون بمجرى الدم، في تمكين الأدوية من اختراق "الحاجز الدموي الدماغي" الذي يعد أحد أكثر الحدود صعوبة في جسم الإنسان.