أظهرت دراسة جديدة مفاجئة من العيار الثقيل، وعارضت كل التحليلات والدراسات السابقة، مشيرة إلى أن جائحة كورونا لم تؤثر على الصحة العقلية لمعظم الناس وتحديداً الاكتئاب أو القلق.
فقد حلل تقرير 137 دراسة من جميع أنحاء العالم ووجد أنه بشكل عام، لم تظهر الصحة العقلية للناس تغييرات كبيرة قبل وبعد أسوأ وباء عرفه البشر.
وقال الباحثون إن تأثيرات كورونا على الصحة العقلية لا تعتبر بعيدة على تلكم الناتجة عن تعرض الناس لتسونامي مثلاً، بحسب موقع "سيانس أليرت".