تمكن فريق بقيادة طبيبة نسائية دنماركية من إثبات أن اختبار دم بسيط من شأنه توفير تفسيرات إضافية عن السبب الكامن وراء فشل الحمل، وهو ما يتيح فهم حالات الإجهاض التلقائي بصورة أفضل ويساهم أحياناً في تجنّب حدوثها.
ويطال الإجهاض التلقائي امرأة من كل عشر نساء خلال مرحلة ما من حياتها، فيما تأتي معدلاته مرتفعة في البلدان التي يتزايد فيها تأخّر السكان لإنجاب الأطفال.