توصلت دراسة أعدها "التحالف العالمي للأطفال الأصحاء والنشيطين" ومقره كندا، إلى أن الأطفال والمراهقين في العالم يعانون من أزمة خمول بدني.
وتعد الدراسة الأولى التي تقدم تقييمًا شاملًا للنشاط البدني عند الأطفال والمراهقين، حيث تظهر أنّ نسبة كبيرة من الأطفال والمراهقين الذين لا يمارسون النشاط البدني بالمستوى المطلوب الموصى به معرضون في تزايد للإصابة في سن مبكرة بالأمراض المزمنة ذات الصلة بقلة الحركة.