خلصت دراسة علمية جديدة إلى أن الأجنة في بطون أمهاتهم يعانون من التلوث، حتى قبل أن يبصروا النور
وليس هذا كل شيء، إذ وجد هؤلاء الجسيمات الملوثة في أعضاء أخرى مهمة في الأجنة