حرم 67 مليون طفل، بين 2019 و2021، جزئيا أو كليا من لقاحات حيوية بسبب تداعيات كورونا، ما أرجع العالم أكثر من عشر سنوات إلى الوراء على صعيد تطعيم الأطفال، وفق ما ذكرت الأمم المتحدة.
في غضون ثلاث سنوات، وبسبب الضغوط التي تعرضت لها الأنظمة الصحية أو إجراءات الإغلاق المرتبطة بكورونا "قُضي على أكثر من عقد من التقدم على صعيد تحصين الأطفال الروتيني" وستشكل "العودة إلى السكة الصحيحة تحديا"، حسب ما شدد تقرير لليونيسف تخوف من مخاطر انتشار وباء الحصبة أو شلل الأطفال.