وفقاً لدراسة جديدة، يخاطر الفتيان المدخنون في أولى سنوات سن المراهقة بنقل الجينات التالفة إلى أطفالهم، مما يزيد من خطر إصابتهم بمشكلات صحية مثل الربو والسمنة وأمراض الرئة. كذلك يحذر العلماء في جامعتي ساوثهامبتون وبيرغن من أن السجائر الإلكترونية يمكن أن تسبب أيضاً مشكلات صحية مماثلة.
وأجرى الباحثون الدراسة على ما يقرب 900 شخص تتراوح أعمارهم ما بين سبعة و50 عاماً ونظروا في سلوك التدخين لدى آبائهم.