وقد شهد عدد الإصابات ارتفاعا ملحوظا منذ أسبوعين، حيث لامس المؤشر الذي تنشره وزارة الصحة المغربية، 3000 حالة كمتوسط يومي
الدكتور الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، عزى هذا الارتفاع بالأساس إلى "الحركية الكبيرة داخل المجتمع وانتشار المتحورات الفرعية الجديدة للفيروس، والنقص في المناعة"
ولفت حمضي إلى أن "هناك تراخيا في الالتزام بالتدابير الوقائية من قبل المواطنين"، لافتا إلى أن "هذا التراخي تعرفه جميع دول العالم بسبب الاعتقاد الخاطئ بأن الجائحة قد انتهت"