تعاني مخيمات النازحين في خانيونس جنوبي قطاع غزة من أوضاع صحية وبيئية متفاقمة، مع ارتفاع في درجات الحرارة عجزت الأسر النازحة عن مقاومتها، وقد اشتدت عدوى الأمراض في صفوف الأطفال.
وقد اضطر نحو 1.3 مليون فلسطيني إلى النزوح مجددًا مع بدء العملية العسكرية في رفح، التي تجاهلت تحذيرات دولية بشأن تداعياتها، متسببة في كارثة إنسانية وأوضاع معيشية قاسية.
وفي ميناء خانيونس البحري، يواجه النازحون تحديات كبيرة في العثور على مأوى، ويضطرون للسكن في خيام مؤقتة تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة.